لم يقبل عددٌ ممن صلّوا على جنازة طفل "لقيط" والمشاركة في حمله ودفنه, بعد أن استفسرو عن صحة الصلاة عليه، وولّوا مُدبرين، وتركوه في المسجد
وتشير التفاصيل إلى أن المصلين كانوا قد صلّوا على جنازتين: إحداهما لرجل، والأخرى لطفل, وفور انتهائهم من الصلاة، بدأت التساؤلات في المسجد بعدما علموا أن الجنازة الثانية، تعود لطفل وُلد بالحرام (لقيط)، وتساءلوا عن صحة صلاتهم من عدمها، لينتهي الحال برفضهم حمل طفلٍ، لا ذنب له فيما جرى له.
لا حول ولا قوة الابالله العلي العظيم
ردحذف